مقدمـة: تلعب المؤسسات المهتمة بحقوق الإنسان دورا مهما في بناء دولة القانون.
- فما هي المؤسسات المدافعة عن حقوق الإنسان بالمغرب؟
- وما هي منهجية كتابة تقرير عن زيارة مؤسسة حقوقية؟
- فما هي المؤسسات المدافعة عن حقوق الإنسان بالمغرب؟
- وما هي منهجية كتابة تقرير عن زيارة مؤسسة حقوقية؟
І – تتعدد المؤسسات المهتمة بحقوق الإنسان بالمغرب:
1 ـ المؤسسات الحكوميـة:
للسهر على احترام حقوق الإنسان، كما تنص على ذلك القوانين والمواثيق الدولية، تم إنشاء عدة مؤسسات حكومية، كالمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان وديوان المظالم.
2 ـ مؤسسات غير حكومية:
ظهرت مؤسسات غير حكومية للدفاع عن الإنسان منذ السبعينات، وتعتبر هذه الجمعيات بحكم طبيعة مهتمها تنظيمات مستقلة، ومنها:
* العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان: تأسست يوم 11 ماي 1972.
* الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تأسست يوم 24 يونيو 1979.
* المنظمة المغربية لحقوق الإنسان: تأسست يوم 11 يناير 1988.
ІІ – القيام بزيارة مؤسسة حكومية وكتابة تقرير:
1 ـ إعداد زيارة وتنفيذهـا:
* تحديد موضوع الزيارة وتاريخها ومدتها.
* وضع بطاقة مفصلة للزيارة.
* إعداد الوسائل المادية الخاصة بها.
* توزيع الأدوار.
2 ـ إجراء استجواب / مقابلة:
* تسجيل صفة المستجوب.
* تخصيص بطاقة لكل مستجوب.
* الاطلاع على المنجزات التي حققتها الجمعية.
3 ـ تحرير تقرير عن الزيارة:
* تصنيف المعطيات وتبويبها.
* وضع تصميم للتقرير (تقديم- عرض - الاستنتاج).
خاتمـة: نستنتج مما سبق أن الهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان تلعب دورا كبيرا في تشييد دولة الحق والقانون، لهذا وجب علينا دعمها والتعريف بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق